لماذا .... كُلما حادثتكِ تنفست من أنفاسك رياحينا ألتمست مشاعراً غيداء تُدخل النفس طمأنينة يُملأ صدري بالإنشراح ،،،،، أجدكِ غيثَ لقاء ذرات كياني سنابل تُقيم صلاة استسقاء عل سماؤكِ يهطل وروداً و أفراح ،،،،، بتُّ أستاذاً في الأحاسيس فككتُ نقوشاً روحانية قرأت عن سحر عيناك في كل القواميس إكتشفتُ سر الجاذبية كيفَ سقط قلبي كما تفاحة نيوتن حين طرفكِ لاح ،،،،،،، أرسمكِ قمراً في ليلتي الظلماء تُسامرين روحي أشيح وجهي عن قمر السماء أطلبُ منهُ العفو و السماح . . . أي قلب بين أضلعي لا يفارقك و لا يقسو الخافق سفينة حبٍ لشطآن عينيكِ ترسو و الروح أن كنتِ وجهتها كما تشتهي تهبُّ الرياح ،،،،، أنسى اسمي ، عمري يوم ميلادي أنسى كل مناسباتي و أعيادي لا أتذكرُ إلا أولَ نظرة أول رعشة في الوتين أول قبلة بعد طول سنين قصيدة شعر بعبق نسرين لأنسى كل القوانين كل خطوطي الحمراء وأعلنَ في حضرة جمالكِ كل شيءٍ مُباح ،،،،،، أسترسلُ في كلماتي إنكِ الروح و كل حياتي أنا محتاجٌ و أنتِ ك...
(المرأة في المجتمع ) للشاعر د. علي مسلم عجمي ---------------- المجتمع و الأديان بالمرأة أشاد و للأم قبل الأب بالصحبة .. ألمراد جملة نبينا كلنا منها استفاد أمك 3 مرات كررها و أعاد الصحبة.الرعاية و المودة للولاد و الأب بعد الأم حكمة للعباد التربية و الصبر في ليالي الشداد صاحية و أولادها كلهم رقاد و شاركت فرسان في يوم الجهاد و أثبتت إنو في عليها إعتماد دورها في المجتمع فضلو كبير طالما بتمشي على نهج الرشاد سنة رسول الله بالدين الحنيف دور المرا بالمجتمع هادف شريف خَرَّجِت أبطال ما إلها وصيف و ربِّت نشئ معروف بالفكر النظيف أعطت المرأة الراكزة الدور اللطيف و ثوب الكرامة لبستو.الثوب العفيف و من رحمها أعلام بالعقل الحصيف نشؤوا حضارة و مجتمع حر و طريف حِمْلِت على أكتافها تقيل و خفيف تحمَّلِت حر الصيف و جنون الخريف بمدرسة أخلاق مجبولة بقِيَم لسان الشرف و عيون للأعمى الكفيف للأم شو ما قدمت إيفاء دَين حتى و لو قدمت نور العينتين بتظل فاضي البال بعد العين زين و عِيشة بسعادة كاملة عالحالتين للأم فضل كبير ..باب الجنتين و تا قلك المفتاح وين بيكون وَين بجنة الدنيا بتاخذ...
تعليقات
إرسال تعليق