وطني الكبير يامن ترى قلب الشجي العاني رفقا به يامن ترى وجداني إني أنادي والفؤاد مكبلا هما وآلاما ولوم الشاني ومدامع العين التي تجري على خد اليتيم الهائم الولهان تُبكي فؤادي حسرةً وتالما وأنا السخيُّ بكل دربٍ باني محتار قلبي في الذي ما رق لي أبدا ولم يأتي بلونٍ ثاني حتى أراه كما أرى نفسي التي تحتاج خيرا من عظيم الشان شتان بين النور والظلمى وهل في يوم يجتمعان في ميداني؟ كلا ولا لن يجتمع من صرت في تفريقه في موطني وكياني وطني هو النور الذي أسعى له وبه بنيت مباني الإيمان وعليه وليت الأشاوس من لهم في الأرض قاعدة السلام الحاني تُجلي هموم الناس من أعماقهم لنرى جميع الناس في إيوانِ يتوحدون بكل دربٍ إنه وطنٌ عظيم الأصل والبنياني من شرقه للغرب حتى بحره ومحيطه ومرافئ الشطآن وجباله وسهوله وجميع ما فيه لنا جمعى مع البرهان هذا هو الوطن الكبير يضمنا ويزيد فينا قوة الإيمان وهو الذي مالان يوما أو دنى أبدا لمن نادى بصوت الدان هو خيرة الله التي اختاره في الكون للإنسان بالإحسان كونوا به اليد التي تبني ولا تهدم مبانيها على الإنسان كونوا به الأسد التي لا تنثني عن وعدها مهما طواها الجاني كونوا له الظه
تعليقات
إرسال تعليق